حديقة المعلومات العامة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته)متفق عليه

عن ابن مسعود رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول(اللهم إني أسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى) رواه مسلم.

قال عبدالله بن مسعود رضى الله عنه(أطلب قلبك في ثلاث مواطن:عند سماع القرآن وفي مجالس الذكر وفي أوقات الخلوة,فإن لم تجده في هذه المواطن فَسَلِ الله أن يَمُنَّ عليك بقلب فإنه لا قلب لك)

قال معاوية بن أبي سفيان لرجل من اليمن:ما كان أجهل قومك حين ملكوا عليهم امرأة.

فقال:أجهل من قومي قومك الذين قالوا حين دعاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم(اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم)[الأنفال:32] ولم يقولوا: اللهمَّ إن كان هذا هو الحق من عندك فأهدنا إليه.

فسكت معاوية ولم يتفوه بعدها بكلمة واحده.

قيل:ثلاثة تدل على عقول أصحابها,الرسول يدل على عقل المرسل والهدية على عقل المهدي والكتاب على عقل الكاتب.

خرج الحجاج بن يوسف الثقفي يوماً متنزهاً فلما فرغ من نزهته صرف عنه أصحابه وأنفرد بنفسه فإذا هو بشيخ من بني عجل فقال له:من أين أيها الشيخ؟قال: من هذه القرية.

قال: كيف ترون عمالكم؟

قال: شر عمال,يظلمون الناس ويستحلون أموالهم.

قال:فكيف قولك في الحجاج؟

قال:ذاك ما ولي العراق شر منه قبحه الله وقبح من استعمله.

قال:أتعرف من أنا؟

قال:لا.

قال:أنا الحجاج.

قال:جعلت فداك أو تعرف من أنا؟

قال لا.

قال:أنا فلان بن فلان مجنون بني عجل أصرع في كل يوم مرتين.

فضحك الحجاج منه وأمر له بصلة.

هو أحد الفيتامينات الأساسية التي يحتاجها الجسم والمنحصرة في ثلاثة عشر فيتاميناً وهو أحد الفيتامينات الأربعة الذوابة في الدهنيات.

تكمن أهمية هذا الفيتامين في فائدته لتقوية جهاز المناعة عند الإنسان ويساعد في تكوين خلايا البشرة ولما كان هذا الفيتامين يذوب في الدهنيات فإن الجسم يختزنه لذلك ينصح بعدم تناول كميات كبيرة دفعة واحدة حتى لا يتسبب بسرطان الرئة الذي يعد محتملاً بزيادة تركيزاته إلا أن تناوله ضروري ويجب أن يكون بإعتدال.

يمكن الحصول على هذا الفيتامين عن طريق الأدوية الطبية إلا أن الحصول عليه يكون أفضل عن طريق الغذاء بتناول الجزر والفريز والبندرة والهندباء والسبانخ فهو يتواجد عموماً في الخضار والفواكه.

وصف أعرابي رجلا فقال:

إن سألَ ألحف,وإنْ سُئل سوَّف,وإذا وعد أخلف,وإذا صَنَعَ أتلف,وإذا همَّ بالفعل الجميل توقف,ينظر بنظر الحسود,ويُعْرِض إعراض الحقود,بينما هوخِلٌّ وَدُود,فناؤُه شاسع,وضيفه جائع, وشره شائع,وسرّه ذائع,ولونه فاقع,وجفنه دامع,ودياره بَلاقِع,ردئ المَنْظَر,سَئّ المخبر,يبخل إذا أيسر ويَهلَع إذا أعسر,ويكْذِب إذا أخبر,إن عاهَد غَدرَ,وإن خاَصَم فَجَر, وإن خوطبَ نَفَر.

عثر في أقصى شمال أستراليا على ضفدع طين أذهل بحجمه الأستراليين,حيث وأن حجمه بحجم القطة تقريباً,وقال بول كاودي من جماعة فروغ ووتش(مراقبة الضفادع)المعنية بإبادة ضفادع الطين التي تعيش وسط زراعات قصب السكر لم نرى أبداً ضفدعاً بهذا الحجم ويبلغ وزن الضفدع العجيب 840 جراماً وطوله 20سم,ويذكر أن هذا النوع من الضفادع تم جلبه إلى ولاية كوينزلاند على الساحل الشرقي لأستراليا من جزر هاواي عام 1935م بهدف التهام خنافس قصب السكر التي كانت تدمر محصو القصب,ويشعر الاستراليون بالكراهية تجاه هذا النوع من الضفادع وذلك لأنه يفرز مادة سامة من غدد في ظهره تسبب قتل الأعداء الطبيعيين الآخرين المحتملين,حتى لو كانوا حيوانات كبيره بحجم الكنغر.

المراجع:

-صحيفة الجمهورية العدد(13673) الخميس 11 ربيع أول 1428هـ الموافق 29/ 2/ 2007م

-مجلة علوم الأرض- مجلة علمية دورية فصلية تصدر في الجمهورية العربية السورية - المجلد الأول- العدد السادس والعدد السابع- يناير - إبريل 2005م