منتديات شاطئ النورس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أسرار كونية حيرت العلماء لا يعلمها إلا الله (عز و جل )

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

v1 أسرار كونية حيرت العلماء لا يعلمها إلا الله (عز و جل )

مُساهمة من طرف MoHaNaD الأربعاء 02 أكتوبر 2013, 1:46 am

إنفجار سيبيريا الذي حير عقول العلماء

في صباح الثلاثين من يونيو(حزيران)، شوهدت ظاهرة غير عاديةهنا في إحدى قرى سيبيريا فقد شاهد الفلاحون شيئا يلمع بشكل ساطع في كبد السماء وكان ساطع جدا بحيث تعذر التحديق إليه بالعين المجردة وعند الأفق ظهرت في اتجاه الجسم المضيء نفسه غيمة سوداء صغيرة وعندما اقترب الجسم الساطع من الأرض بداوكأنه انشق إلى غبار وتكونت مكانه غيمة كبيرة من الدخان الأسود وسُمع انفجار مدو كما لو أنه ناجم عن انهيار صخور كبيرة فارتجفت الأبنية واندفع بقوة لسان متشعب مناللهيب نحو الأعلى عبر الغيمة فهرع القرويون نحو الشارع مرعوبين وأجهشت النساءالمسنات بالبكاء فقد اعتقد الجميع أن نهاية العالم قد أتت .
وعلى مدى ما يقرب من قرن من الزمان اختلف العلماء فى تفسير سبب هذا الانفجار فمنهم من أرجعه إلى جرم سماوى( نيزك أو مذنب ) انفجر فى تلك المنطقة الغير مأهولة من غابات سيبيريا ومنهم من أرجعه إلى انفجار سفينة فضائية تعمل بالوقود النووى ولكل تفسير شواهده وأدلته وهذا ما يثير الحيرة !!! .

فى ذلك الحين تجاهلت كل الجهات الرسمية في( روسيا القيصرية )أمر إنفجار سيبيريا نظراً لانشغالهم بالأوضاع السياسية التى اضطربت بشدة بعد أن سيطر الراهب الغامض( راسبوتين ) على القيصر والقيصرة وأصبح صاحب الكلمة الأولى فى القصر ومع انشغال موسكو بالسياسة وانشغال الشعب الروسى بالمتاعب والأوجاع تعاملوا مع أمر الإنفجار باعتباره مجرد ظاهرة غير مفهومة ولا تستحق الدراسة أو البحث أو حتى معرفة أسبابها
كل ما حدث آنذاك هو أن شكل مجموعة من العلماء الروس رحلة استكشافية بصفة غير رسمية وعلى نفقة أفراد البعثة لتفقد موقع الإنفجار ولم تكد البعثة أن تصل إلى حوض نهر تونجوسكا حتى أصابتهم بعض الأمراض العنيفة مما أدى إلى موت إثنين منهم هناك وإصابة الآخرين بنوع غريب من القروح والتي فشلت كل محاولات علاجها حين عودتهم إلى موسكو مما أدى إلى تفاقم أمراضهم ووفاتهم جميعاً خلال شهرين مع عدم إمكانية الأطباء تشخيص أمراضهم التى لم يذكرها أي مرجع علمي طبي من قبل .
(بعــد قيام الثورة البلشيفية عام 1917 م إستقرت نسبيا الأوضاع السياسية في روسيا )
بدأت أولى الأبحاث العلمية الجادة عن إنفجار سيبيريا عام 1921 م

وخرج( ليونيد كوليك )من رحلتيه العام 1927 مفأصدر كتابه ( انفجار سيبيريا التفسير الحاسم ) والذى أكد فيه أن سبب انفجار ( تونجوسكا )أن نيزكاً ضخماً من الصلب قد هوى على المكان وانفجر مسببا كل هذا الدمار وعلى الرغم من أنه لم يستطع تفسير الأعراض المرضية لكل من يقترب من منطقة الإنفجار والتى أدت إلى وفاة أفراد الفريق الأول ولا الأمراض التي اصابت فريقه العلمي نفسه كما أنه لم يفسر ما أصاب تلك النباتات المتحورة الغريبة عند مركز الإنفجار إلا أنه كان مطمئناً إلى أن حل لغز الإنفجار الغامض يكمن في نيزك من الصلب !!!
إلا أنه عقب إصداره للكتاب إندلعت الحرب العالمية الثانية ... وفجرت أمريكا فى عام 1945 م قنابلها الذرية فى ( هيروشيما ) و ( نجازاكي ) وكان لدراسة آثار تلك الإنفجارات الذرية وتأثيرها الإشعاعي ومقارنتها بانفجار سيبيريا الغامض أبلغ الأثر في ظهور تفسيرات أخرى لأسباب هذا الإنفجار .

وفي أوائل عام 1947 م قاد (زولوتوف ) حملته إلى ( التايجا ) حيث مركز إنفجار ( تونجوسكا )في قلب سيبيريا ووصل العلماء إلى مركز الإنفجار وهم يرتدون ثياباً واقية من التأثيرات الإشعاعية النووية بعد أن افترض ( زولوتوف ) أن كل الأعراض والأمراض الغريبة التى كانت تصيب العلماء الذين يحاولون الوصول لمركز الإنفجار كانت بسبب التأثيرات الإشعاعية والتى لم يكن من الممكن أن ينجح الأطباء في فهمها أو تشخيصها قبل إنفجار (هيروشيما )
وبدأ العلماء دراسة آثار الإنفجار بمنظور جديد وكانت النتائج أكثر من مذهلة فكل شئ في مركز الإنفجار كان يشير بوضوح للأثار النووية للإنفجار الغامض !!!
توجد تحورات جينية للنباتات والحشرات في منطقة الإنفجار أدت لتغيرات وراثية عنيفة توحي بوضوح لتعرض الأجداد للإشعاعات الذرية
كما توجد تقرحات واضحة على أجسام الحيوانات تماما كما حدث في (هيروشيما )بعد الإنفجار ولم تقتصر النتائج على هذا وحسب
ففي منطقة الإنفجار عثر العلماء أيضاً على أنواع من مادة ( السيليكا ) تحوي فقاعات هوائية تماماً كتلك التي يتم رصدها بالتحليل الطيفي عبر جهاز الـ ( سبكتروجراف ) للأجسام الفضائية
وعثروا أيضاً على ( الفوسفور ) النقي وهو مادة يستحيل وجودها في الطبيعة ويحتاج تصنيعها إلى تكنولوجيا كانت وما زالت عسيرة ومعقدة !!!

كما عثروا على عناصر نادرة ومثيرة للدهشة مثل عنصر (الديوتريوم ) وهو عنصر فيزيائي نادر للغاية !!!
وبلا أدنى شك وبكل تأكيد أجمع علماء رحلة ( زولوتوف )على أن هذا الإنفجار الذي حدث في حوض نهر ( تونجوسكا ) هو إنفجار نووي !!!
وأكدوا أن هذا الإنفجار لم يحدث عند إرتطام جسم ما بالأرض بل انفجر قبل أن يرتطم هذا الجسم بالأرض وبالتحديد على إرتفاع 8 كيلومتر من الأرض
الإنفجار إذاً لا يمكن أن يكون قد نشأ من ارتطام نيزك من الصلب بالأرض حسب تقارير العالم ( ليونيد كوليك ) بل هو إنفجار نووي مجهول الكيفية !!!
واستبعد العلماء – بالطبع – إمكانية قيام روسيا بتجارب ذرية في تلك المنطقة غير المأهولة في عام 1908 م نظراً لتخلفها العلمي البالغ في ذلك الوقت !!!
وأخذ العالم ( زولوتوف ) يجمع أقوال الشهود العيان للإنفجار بصبر وإهتمام بعضها مثبت بالتقارير وبعضها استمع إليها بنفسه ممن لا يزالون على قيد الحياة من هؤلاء الشهود وأخذ يدرس كل كلمة نطقوا بها وكل إشارة ولو تبدوا بسيطة أشاروا إليها محاولاً بذلك الوصول لسبب وكيفية حدوث هذا الإنفجار النووي العجيب !!!
واستوقفه وصف مدهش اتفق عليه أغلب شهود الإنفجار العيان
رغم اختلاف ثقافة وطباع هؤلاء الشهود إلا أنهم اتفقوا على رؤيتهم لجسم اسطواني شبه منتظم ولامع يهوي من السماء بزاوية ميل واضحة ثم يتحرك أفقياً من الجنوب الشرقي إلى الشمال الغربي ثم يعاود الهبوط فينفجر على إرتفاع 8000 متر من الأرض كما قدر العلماء !!!
يتحرك أفقياً ياللعجب كأنه يقوم بمناورة مدروسة أو كأن أحدهم يتحكم بحركته وهذا يثبت أن هذا الجسم لا يمكن أن يكون كتلة جامدة كنيزك أو مذنب !!! لقد كان جسماً يمكن تغيير إتجاهه ودفعه للقيام بمناورة ما إلا أنها لم تفلح في منع سقوطه أو انفجاره !!!
وبعد دراسة العالم ( زولوتوف ) الوافية للإنفجار وآثاره الذرية الإشعاعية وأقوال الشهود وبعد ربطه لكل تلك الشواهد بعضها ببعض خرج بنظريته الجديدة والتي آمن بها تماماً رغم غرابتها في ذلك الوقت عام 1947 م
ذلك الجسم الذي انفجر على ارتفاع 8 كيلو متر من الأرض والذي أحدث إنفجار سيبيريا النووي كان سفينة فضاء !!!
سفينة فضاء قادمة من كوكب آخر كوكب متقدم عن كوكب الأرض وقتها في العلوم والتكنولوجيا وتستخدم تلك السفينة الفضائية الطاقة النووية في تسييرها وربما أن ركابها أدركوا انفجارها لا محالة فاتجهوا بها نحو منطقة غير مأهولة حتى لا تؤذي سكان الأرض !!! وربما أيضاً كان يتم التحكم بها عن بعد لدراسة أمراً ما كمثل إطلاقنا في الوقت الحاضر لمكوك فضائي لدراسة كوكب المريخ !!!
وكانت تلك النظرية تفسر كل غموض الإنفجار تفسر قدرة تغيير الجسم لحركته وقيامه بمناورة جوية وتفسر الإنفجار النووي وتأثيره الإشعاعي على النباتات والحشرات المتحورة جينياً
وطبقاً لنظرية ( زولوتوف ) فإن العناصر النادرة مثل ( الديوتريوم ) ومادة مثل ( الفوسفور ) النقي والتي يستحيل وجودها بالطبيعة ومادة مثل ( السيليكا ) وكل ما عثر عليه العلماء في منطقة الإنفجار يكون عبارة عن بقايا سفينة الفضاء بعد انفجارها !!! .

* * *

(((( أقراص دروبا الحجرية ))))

اقراص (دروبا) الحجريه , استطاع العلماء فك بعض رموزها , و التي سردت لنا قصة تاريخية غريبه , لو تم اثباتها فستكون من اهم الاكتشافات التاريخيه ان لم تكن أهمها على الاطلاق
تبدأ القصه في العام 1938م , في ذلك العام , وفي جبال (بايان - كارا - أولا) على الحدود بين الصين و التبت , كانت البعثه الاستكشافيه بقيادة البروفيسور (تشي بو تاي) من جامعة بكين تتوغل عبر الطرق الوعره بين جبال الهملايا حيث عثروا على بعض الكهوف التي تبين لهم انها كانت مسكونه منذ زمن بعيد , لكن هذه الاثار لم تكن آثارا عادية على الاطلاق !
كان أول ما لاحظوه هو أن الكهوف كانت محفوره بإتقان وكانت تشكل نظاما معقدا من القنوات و غرف التخزين , وجدرانها كانت مستقيمه الى حد بعيد. بداخل الغرف كانت توجد بعض الآثار و أماكن مرتبه خاصه للدفن وجدوا بداخلها هياكل عظمية لأناس ذوي هيئه غريبه , كانت الهياكل تشير الى أن أطوالهم تزيد قليلا عن أربعة أقدام (122 سم) , كانت العظام هشه و الجمجمه كبيره بشكل غير متناسق مع الجسم. أحد اعضاء فريق الاستكشاف اقترح انها تعود لنوع من القرود , غير ان هذا الاقتراح رفضه البروفيسور (تشي بو تاي) تماما , اذ ان احدا لم يسمع من قبل عن قرود تدفن موتاها او تقوم ببناء هذا النظام المعقد. كما أن مزيدا من الاكتشافات داخل الكهوف اضافت مزيدا من الصحه لفرضية البروفيسور.
وجد الفريق على جدران الكهوف نقوشا تصويريه للشمس و القمر و النجوم و الارض , وكانت هناك خطوطا من النقاط تربط بينها. غير أن أهم اكتشاف على الاطلاق كان أقراصا حجرية وجدوها مدفونه في ارضية الكهف! .
كان القرص ذو قطر يبلغ 9 انشات (22.8 سم) و عمق يبلغ 0.75 انش (1.9 سم) , وفي الوسط تماما ثقب كامل الاستداره يبلغ قطره 0.75 انش (1.9 سم) , ووجدوا على وجه القرص نقشا محفورا بدقه يظهر خارجا من الثقب في الوسط ليدور وينتهي عند اطار القرص.
تم العثور على 716 قرصا , كانت الاقراص تعود الى 10.000 - 12.000 سنه مضت , أي أنها أقدم من الاهرامات في مصر , وكل قرص يحوي مجموعة من الاسرار ! حيث أن النقش على وجه كل قرص لم يكن أبدا نقشا عاديا , انما اظهرت الابحاث انه خط متواصل من الكتابة الهيروغليفيه! .

كانت الكتابة صغيره جدا , أو حتى (ميكروسكوبيه) , في العام 1962 , استطاع عالم صيني آخر أن يفك شفرة الكتابة الموجوده على الاقراص , كانت تحوي معلومات غريبه جدا , لدرجة ان قسم ماقبل التاريخ في جامعة بكين منع نشرها !

ماذا تقول لنا أقراص دروبا الحجريه؟

في العام 1962م , كان الدكتور (تسوم أم نيو) يتحسس وجه أحد الاقراص و يتسائل عما يكون وماذا يخبئ , أخذ الدكتور يتذكر كيف تم اكتشاف هذه الاقراص عام 1938م , كانت هناك العديد من المحاولات لفك أسرارها وكانت جميعها فاشله.
قام الدكتور بنسخ ما يراه على وجه القرص في ورقه , كانت الكتابه على القرص صغيره و صعبة القراءة اضطر معها الدكتور للأستعانه بعدسه مكبره, كانت المهمه صعبه جدا , فالاقراص مضى على وجودها 12000 سنه , كان الدكتور يتسائل عن ماهية الناس الذين صنعوها , من كانوا؟ كيف استطاعوا كتابة الرموز بهذا الخط الصغير جدا؟ ومالغرض اساسا من كتابة الرموز على مئات الاقراص؟.
عندما انتهى الدكتور من نسخ مافي الاقراص على ورق , بدأ في ترجمتها وفك اسرارها , كلمة كلمة , جملة جملة , وسطرا سطرا. حتى استطاع في النهاية فك الشفرة كامله!
-- ماذا تحكي لنا الاقراص؟
كانت الشفره مكتوبه من قبل أناس يدعون أنفسهم (دروبا) , ولكن ماكانوا يحكونه عبر الاقراص كان شيئا صعب التصديق , كانت الاقراص تحكي عن مركبة فضائية قادمه من كوكب بعيد هبطت متحطمه على الارض قبل 12000 عام , من كانوا على متنها (الدروبا) وجدوا في كهوف الهملايا ملاذا آمنا لهم , ولكن , و على الرغم من أن الدروبا هم قوم مسالمون الا أن قبيلة (هان) التي كانت تسكن في كهوف قريبه من كهوف الدروبا خافوا في البدايه منهم و قتلوا بعضهم.
وتستمر الاقراص في اخبارنا حكاية الدروبا حيث تذكر انهم لم يستطيعوا اصلاح مركبتهم الفضائية وبالتالي لم يستطيعوا العوده الى كوكبهم , فبقوا على كوكب الارض!. ولكن, ان كان هذا صحيحا , فهل احفادهم موجودون للآن؟
في يومنا الحاضر , يسكن في تلك المنطقه المعزوله قبيلتان تدعوان انفسهما (هان) و (دروبا) , لكن العلماء لم يستطيعوا تصنيف هاتين القبيلتين , فهم ليسوا من قبائل الصين ولا من قبائل التبت. كلتا القبيلتين من الاقزام ذوي البشره الصفراء والاجسام النحيله ولهم روؤس كبيره , أجسامهم تشبه الهياكل التي عثر عليها البروفيسور (تشي بو تاي) عام 1938م , ولهم عيون واسعه زرقاء شاحبة اللون لا تشبه العيون الاسيويه بأي حال من الاحوال.
-- خصائص غريبه :
في العام 1968م قام العالم الروسي (سايتسو) بدراسة العناصر المكونه للأقراص الحجريه , حيث وجد انها صخور جرانيتيه تحتوي تركيزا عاليا من الكوبالت وبعض العناصر الاخرى مما يجعلها من أشد الصخور صلابه بحيث يصعب على القدرة البشريه العاديه حفر مثل هذه النقوش عليها , خصوصا بحجم الخط الموجود على الاقراص! , كما وجد لها خصائص كهربائيه حيث اعتقد انه من الممكن استخدامها كموصلات كهربيه!.
وفي يومنا الحاضر , مازالت اقراص دروبا تشكل لغزا محيرا للعلماء , هل قصة مجيئهم من كوكب آخر حقيقيه؟ ام هي مجرد اسطورة؟ لا أحد يعلم حتى الآن .
MoHaNaD
MoHaNaD
Administrator
Administrator

ذكر
تاريخ التسجيل : 14/01/2007
البلد : Egypt
عدد المشاركات : 1525
نقاط العضو : 2005
السٌّمعَة : 65
تقييمــ العضو :
 أسرار كونية حيرت العلماء لا يعلمها إلا الله (عز و جل ) Left_bar_bleue100 / 100100 / 100 أسرار كونية حيرت العلماء لا يعلمها إلا الله (عز و جل ) Right_bar_bleue


https://b9n9.own0.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

v1 رد: أسرار كونية حيرت العلماء لا يعلمها إلا الله (عز و جل )

مُساهمة من طرف شمس الاصيل الثلاثاء 24 يونيو 2014, 12:38 am

شكرا اخى معلومات قيمة جدا
شمس الاصيل
شمس الاصيل
عضو متقدم
عضو متقدم

انثى
تاريخ التسجيل : 20/01/2007
البلد : لبنان
عدد المشاركات : 169
نقاط العضو : 58
السٌّمعَة : 1
تقييمــ العضو :
 أسرار كونية حيرت العلماء لا يعلمها إلا الله (عز و جل ) Left_bar_bleue10 / 10010 / 100 أسرار كونية حيرت العلماء لا يعلمها إلا الله (عز و جل ) Right_bar_bleue


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى